منتـــديات الأفـــــــــق التـــربــــوي
عزيزي الزائر : يرجى التكرم بالدخول للمنتدى إذا كنت عضوا معنا
أو التسجيل إذا لم تكن عضوا وترغب بالانضمام لاسرة المنتدى
نتشــــرف كثيـــــــــرا بتسجيلك
___________ إدارة المنتدى ________

منتـــديات الأفـــــــــق التـــربــــوي
عزيزي الزائر : يرجى التكرم بالدخول للمنتدى إذا كنت عضوا معنا
أو التسجيل إذا لم تكن عضوا وترغب بالانضمام لاسرة المنتدى
نتشــــرف كثيـــــــــرا بتسجيلك
___________ إدارة المنتدى ________

منتـــديات الأفـــــــــق التـــربــــوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتـــديات الأفـــــــــق التـــربــــوي

منتــدى يهتـــم بالقـضــايا التـربويــة عمــومـــا والتعليميـــــة خصـوصــا
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول




**** نلتقي لنرتقي ونرتقي لنبدع ***











أخـي الزائر/أختـي الزائرة أعضـاء المنتـدى يبذلون مجـهودات كبيرة من أجـل إفادتك .فبادر بالتسجيل لافـادتهم أو لشكرهم.ولا تبـق مجرد زائر فقط .نحن في انتظار ما يفيـض به قلمـك من جديد ومفـيد. .







قراءات وظيفية للمناهج الجديدة - افكار مستنبطة من الوثائق المرافقة - الدليل الوظيفي للمصطلحات الجديدة - مخططات سنوية - استعمالات زمن - كفاءات بانواعها - موارد معرفية - موارد منهجية وغيرها
...



***كل هذا وغيره تجدونه حصريا في منتديات الافق التربوي انتظرونا قريبا ****


 

 مشكلة السرقة عند الاطفال

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام انس
العضو المميز
العضو المميز
ام انس


عدد المساهمات : 1611
نقاط : 2472
تاريخ التسجيل : 24/02/2013

مشكلة السرقة عند الاطفال  Empty
مُساهمةموضوع: مشكلة السرقة عند الاطفال    مشكلة السرقة عند الاطفال  Emptyالسبت 29 مارس 2014 - 7:14

 يمكن تعريف السرقة على أنها عملية ترمي إلى الحصول على ما يملكه الآخرون وهذا التعريف للسرقة يبدو انه اجتماعي أو تعاملي غير أن السرقة إذا أريد تعريفها من الناحية النفسية فإنها سلوك صادر عن حاجة أو رغبة وتؤدي إلى وظيفة معينة وكأن ظاهرة السرقة نفسية في بواعثها لأنها ترتكز على حاجات او رغبات اجتماعية في نتائجها من حيث أنها تؤدي إلى الاستيلاء على ما يملكه الآخرون بدون حق . 
ولا يكون الطفل في مستهل حياته قادرا على التمييز بين ما يملكه هو وبين ما يملكه الآخرون ولكنه باتساع مداركه وتقدمه في السن ولا سيما بعد السادسة من العمر يكون مدركا لما يملكه الآخرون ولذلك فان الاعتداء على ما يملكون يعتبر مشكلة . 


مظاهر السرقة: 
يمكن النظرالى السرقة من جوانب ومظاهر عديدة أهمها:


أ- العدوان : السرقة عدوان من طرف السارق على ما يملكه الآخرون . 


ب- الخيانة : السرقة نقيض للأمانة كفضيلة من الفضائل التي يسعى المجتمع الى تحقيقها في حياته . 


ج- سوء التكيف : السرقة مؤشر سوء تكيف الفرد السارق مع الآخرين نتيجة لما يعانيه من علل نفسية كالحرمان والإحباط وعدم إشباع الحاجات . 


د- سوء التوافق الاجتماعي : السرقة تحمل الفرد على الانسحاب من المجتمع لشعوره بالذنب وهذا يؤدي إلى عدم توافق السارق اجتماعيا مع الآخرين . 


عوامل السرقة: 


لا يمكن النظر إلى السرقة كحادثة مستقلة منفصلة صادرة عن الفرد بل هي سلوك صادر عن الفرد يؤدي وظيفة معينة ، لهذا فإن عوامل عديدة تكمن وراء هذه المشكلة يصعب تحديدها بالدقة التي يتصورها البعض نظرا لتعدد الحاجات والرغبات التي تلح على الأطفال وتدفعهم إلى القيام بهذا السلوك الشاذ . 
ومن هذه العوامل : 


1- سد حاجة ضرورية أو إشباع ميل أو هواية من المتعذر تحقيقها لمن لا يملك نفقاتها إلا بالسرقة مثل استئجار دراجة.




2- إثبات الذات أمام الزملاء من خلال إشعارهم بأنه قادر على مجاراتهم في النفقات أو المكانة الاجتماعية.




3-الانتقام من الذين يكرههم أو يحقد عليهم ، فلا يجد إلا السرقة وسيلة لتحقيق كيده لهم. 


4 - فقدان الشعور بالأمن والرعاية والاستقرار نتيجة التفكك والاضطراب في الأسرة فيقوم الطفل بالسرقة ليلفت انتباه الوالدين إليه كأسلوب لا شعوري في إشباع حاجته الى الأمن الذي يشعر بأنه مهدد أو كأسلوب للحصول على بديل مادي عن حنان الوالدين المفقود . 




5- تقصير الآباء وسكوتهم عن بوادر هذا السلوك الشاذ وتبريرهم الخاطئ لفعل السرقة مثل قولهم بأن الطفل لا يزال صغيرا أو لا يدرك ما يفعل دون زجره ومعاقبته بالأسلوب المناسب ، مما يشجعه على الاستمرار في هذا الاتجاه . 




6- تأثر الأطفال ببعض الأفلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية التي تظهر اللص بمظهر البطل الذي يتمتع بالجاه والسلطة والقوة . 




7- سوء التربية الأسرية التي لم تعود الطفل على احترام ملكية الآخرين أو تخليصه من الأنانية الزائدة التي تدفعه إلى محاولة الاستحواذ على كل الأشياء لنفسه حتى ولو كانت مملوكة لغيره .


علاج السرقة: 




1- أن نقف على الغاية التي تحققها السرقة في حياة الطفل الانفعالية ونبذل أقصى الجهد لمساعدته على إشباع هذه الرغبة الانفعالية بطريقة ترضيه وترضي المجتمع . 
2 - أن نعمل على عدم تمكين الطفل من جني ثمار السرقة وعلى الآباء أن يتدبروا الأمر حتى لا تحقق السرقة الغاية منها لأن السرقة تعطي لفاعلها إحساسا فوريا بالمتعة والرضا في حين تأتي العقوبة متأخرة وقد لا تأتي مما يحل فرصة التعزيز والتدعيم في السرقة أقوى منها في الكف أو الزوال عند الطفل . 




3- احترام ما يمتلكه الطفل حتى نعلمه احترام ملكية الآخرين فكثير من الآباء يخطئون عندما يطالبون الطفل بالتنازل عن لعبته أو أدواته لشقيقه الأصغر أو للأطفال الزائرين للأسرة مما يجعل الطفل مشوشا فيما يختص باحترام ممتلكات الآخرين.




4-تعزيز القيم والمعايير الاجتماعية والدينية والأخلاقية عند الطفل ولا يتحقق ذلك الا من خلال إعطاء القدوة في السلوك من قبل الآباء والمدرسين.




5- توجيه الأبناء إلى الأفلام التي يشاهدونها والروايات التي يقرؤونها.




6- تجنب إشعار الطفل بالإذلال والمهانة والمبادرة الى تشجيعه على مواجهة المشكلة بصراحة وموضوعية وتفهم حتى يتغلب عليها . 


واجب المسؤولية عن دراسة حالات السرقة وعلاجها:
يتوجب على المسؤولين عن دراسة حالات السرقة وعلاجها الاهتمام بما يلي:




1- التأكد مما إذا كانت حادثة السرقة عارضة أم متكررة مع وجوب مراعاة المرونة والتسامح في حالة السرقة الفردية العارضة التي وقعت دون تعمد من الطفل أو نتيجة لسوء فهمه وضعف إدراكه.




2- تحديد الوظيفة النفسية التي تؤديها السرقة عند الطفل بالكشف عما إذا كان الباعث إليها إشباع الحاجة أو تقليد الآخرين من قرناء السوء أو الانتقام من بعض الأطفال الذين يكرههم أو الغيرة والشعور بالنقص أو ضعف الإرادة أو الشعور بالحرمان من الحنان ، ولا بد من التركيز على دافع السرقة وعلاجه إذا أردنا مساعدة الطفل على التخلص من هذه العادة المستقبحة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
مــــديـــر المنتــــدى
مــــديـــر المنتــــدى
Admin


عدد المساهمات : 2023
نقاط : 4933
تاريخ التسجيل : 28/01/2013

مشكلة السرقة عند الاطفال  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشكلة السرقة عند الاطفال    مشكلة السرقة عند الاطفال  Emptyالسبت 29 مارس 2014 - 7:31

أسباب السرقة:

إن الأطفال يسرقون لعدة أسباب وهو يدركون أن ما يأخذونه يعود لغيرهم وهناك عدة أسباب للسرقة منها:

1- يمكن أن يوجد لدى الأطفال نقص ما في بعض الأشياء وبذلك يضطر للسرقة لتعويض ذلك النقص، والبعض من الأطفال تؤثر عليهم البيئة التي يعيشون بها وخاصة إذا كان أحد الوالدين متوفى، أو كان الوالد مدمنًا على الكحول أو أن تكون البيئة نفسها فقيرة وهذه عناصر تساعد الطفل على أن يسرق لزيادة شعوره بالنقص في مثل هذه الظروف.

2- شعور بعض الأهل بالسعادة عندما يقوم ابنهم بسرقة شيء ما وبهذا يشعر الطفل بالسعادة ويستمر في عمله.

3- بعض الأطفال يقومون بعملية السرقة لإثبات أنهم الأقوى خصوصًا أمام رفقاء السوء، ولعلهم يتنافسون في ذلك، وبعضهم يشعر بمتعة هذا العمل.

4- قد يسرق الطفل رغبة في تقليد من هم أكبر منه سنًّا، الوالد أو الأخ أو غيرهم ممن يؤثرون عليه حياته.

5- الأطفال من الطبقات الدنيا يسرقون لتعويض ما ينقصهم بسبب فقرهم لعدم وجود نقود يشترون بها، أو يحصلون على ما يريدون، فالأطفال يقومون بسرقة ما يمنعه الأهل عنهم وهم يشعرون باحتياجهم له، فإنهم يعملون على أخذه دون علم الأهل.

6- قد يكون دافع السرقة إخراج كبت يشعر به الطفل بسبب ضغط معين، ولذا يقوم بالسرقة طلبًا للحصول على الراحة، وقد يكون سبب الكبت إحباط أو طفل جديد.

طرق الوقاية:

1- تعليم القيم:

على الأهل أن يعلموا الأطفال القيم والعادات الجيدة، والاهتمام بذلك قدر الإمكان، وتوعيتهم أن الحياة للجميع وليس لفرد معين، وحثهم على المحافظة على ممتلكات الآخرين، حتى في حال عدم وجودهم، نشوء الطفل في جو يتسم بالأخلاق والقيم الحميدة يؤدي إلى تبني الطفل لهذه المعايير.

2- يجب أن يكون هناك مصروف ثابت للطفل:

يستطيع أن يشتري به ما يشعر أنه يحتاج إليه فعلاً، حتى لو كان هذا المصروف صغيرًا، ولو كان مقابل عمل يؤديه في المنزل بعد المدرسة، يجب أن يشعر الطفل بأنه سيحصل على النقود من والديه إذا احتاج لها فعلاً.

3- عدم ترك أشياء يمكن أن تغري الطفل وتشجعه للقيام بالسرقة:

مثل النقود وغيرها من الوسائل التي تساهم بتسهيل السرقة باعتراضهم.

4- تنمية وبناء علاقات وثيقة بين الأهل والأبناء:

علاقات يسودها الحب والتفاهم وحرية التعبير حتى يستطيع الطفل أن يطلب ما يحتاج إليه من والديه دون تردُّد أو خوف.

5- الإشراف المباشر على الطفل:

بالإضافة إلى تعليمهم القيم والاهتمام بما يحتاجونه فالأطفال بحاجة إلى إشراف ومراقبة مباشرة حتى لا يقوم الطفل بالسرقة وإن قام بها تتم معرفتها من البداية ومعالجتها، لسهولة المعالجة حينها.

6- ليكن الوالدان ومَن يكبرون الطفل:

سنًّا هم المثل الأعلى للطفل بمعاملته بأمانه وإخلاص وصدق، مما يعلم الطفل المحافظة على أشيائه وأشياء الآخرين.

7- تعليم الأطفال:

حق الملكية حتى يشعرون بحقهم في ملكية الأشياء التي تخصهم فقط، وتعلمهم كيف يردون الأشياء إلى أصحابها إذا استعاروها منهم وبإذنهم.

العلاج:

1- التصرف بعضوية:

عند حدوث سلوك السرقة يجب على الأهل البحث عن الخطأ والأسباب التي دعت إلى ذلك السلوك سواء كان ذلك من داخل البيت أو من خارجه والتصرف بأقصى سرعة.

2- السلوك الصحيح:

يجب أن يفعل الأهل ما يرونه في صالح أطفالهم وذلك بمعالجة الأمر بروية وتأني، وذلك بأن يعيد ما سرقه إلى الشخص الذي أخذه منه مع الاعتذار منه ودفع ثمنه إذا كان الطفل قد صرف واستهلك ما سرقه.

3- مواجهة المشكلة:

معالجة الأمر ومجابهته بجدية سيؤدي إلى الحل الصحيح وذلك لخطورة الموقف أو السلوك وذلك يتطلب معرفة السبب وراء سلوك الطفل هذا المسلك الغير مناسب ووضعه في مكان الشخص الذي سرقه وسؤاله عن ردة فعله وشعوره إذا تعرض هو لذلك.

4- الفهم:

يجب علينا أن نفهم لماذا قام الطفل بذلك وما هي دوافعه وذلك قد يكون مرجعه إلى الحرمان الاقتصادي بسبب نقص مادي يشعر به الطفل أو لمنافسة زملائه ممن يملكون النقود، وقد يكون السبب الحرمان العاطفي وذلك لشعور الطفل بالحرمان من الحنان والاهتمام ممن هم حوله، وقد يكون لعدم إدراك الطفل لمفهوم السرقة وما الفرق بينها وبين الاستعارة، وبالتالي الفهم الصحيح للسبب يترتب عليه استنتاج الحل المناسب، فإذا كان الدافع اقتصاديًّا يتم تزويد الطفل بما يحتاجه من نقود وإفهامه بأن يطلب ما يحتاجه، أما إن كان الحرمان عاطفيًّا فيجب إظهار الاهتمام به وبحاجاته وقضاء الوقت الكافي معه وقد يكون لعدم الإدراك وهنا يجب التوضيح للطفل ما تعني السرقة وما الفرق بينها وبين الاستعارة، وشرح القواعد التي تحكم الملكية له بأسلوب بسيط وتجنب العقاب حتى لا يترتب عليه الكذب.

5- عند حدوث السرقة:

يجب عدم التصرف بعصبية ويجب ألا تعتبر السرقة فشل لدى الطفل، ولا يجب أن تعتبر أنها مصيبة حلت بالأسرة، بل يجب اعتبارها حالة خاصة يجب التعامل معها ومعرفة أسبابها، وحلها وإحسان طريقة علاجها، ولكن دون المبالغة في العلاج، وألا تكون هناك مبالغة في وصف السرقة، والمهم في هذه الحالة أن نخفف من الشعور السيئ لدى الطفل بحيث نجعله يشعر بأننا متفهمون لوضعه تمامًا، وألا تُوجَّه تهمة السرقة للطفل مباشرة.

6- المراقبة:

على الأهل مراقبة سلوكيات أطفالهم كالسرقة والغش، ومراقبة أنفسهم؛ لأنهم النموذج لأبنائهم، وعليهم مراقبة سلوكياتهم وألفاظهم وخصوصًا الألفاظ التي يلقِّبون بها الطفل حين يسرق كما يجب أن يشرح له أهمية التعبير، ومعرفة الأهل أن الأطفال حين يقعون في مشكلة فإنهم بحاجة إلى مساعدة وتفهم الكبار ومناقشتهم بهدوء.

يجب ألا يصاب الآباء بصدمة نتيجة سرقة ابنهم وألا يأخذوا في الدفاع عنه حتى لا يتطور الأمر ويبدأ الطفل بالكذب توافقًا مع دفاع أهله عنه بل الواجب أن يتعاونوا من أجل حل هذه المشكلة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sec-05.forumalgerie.net
شيفاء الشفاء
عضو نشيط
عضو نشيط
شيفاء الشفاء


عدد المساهمات : 893
نقاط : 1810
تاريخ التسجيل : 20/02/2013

مشكلة السرقة عند الاطفال  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشكلة السرقة عند الاطفال    مشكلة السرقة عند الاطفال  Emptyالسبت 29 مارس 2014 - 11:14

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لكمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مشكلة السرقة عند الاطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مشكلة السرقة :
» رسومات الاطفال نفسيا
» برنامج تعليم الاطفال الارقام والحروف والالوان
» برنامج تعليم الاطفال الحروف صورة وصوت
» برنامج تعليم الاطفال الحروف صورة وصوت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـــديات الأفـــــــــق التـــربــــوي  :: منتـــــــــــــدى صعــــوبـــــات التعلــــــــــــــم :: مفـــــــــاهيـــــــــــم ، اجـــــــــــراءات وتدخــــــــــلات وقـائيـــــة وعـــلاجيــــة-
انتقل الى: