منتـــديات الأفـــــــــق التـــربــــوي
عزيزي الزائر : يرجى التكرم بالدخول للمنتدى إذا كنت عضوا معنا
أو التسجيل إذا لم تكن عضوا وترغب بالانضمام لاسرة المنتدى
نتشــــرف كثيـــــــــرا بتسجيلك
___________ إدارة المنتدى ________

منتـــديات الأفـــــــــق التـــربــــوي
عزيزي الزائر : يرجى التكرم بالدخول للمنتدى إذا كنت عضوا معنا
أو التسجيل إذا لم تكن عضوا وترغب بالانضمام لاسرة المنتدى
نتشــــرف كثيـــــــــرا بتسجيلك
___________ إدارة المنتدى ________

منتـــديات الأفـــــــــق التـــربــــوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتـــديات الأفـــــــــق التـــربــــوي

منتــدى يهتـــم بالقـضــايا التـربويــة عمــومـــا والتعليميـــــة خصـوصــا
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول




**** نلتقي لنرتقي ونرتقي لنبدع ***











أخـي الزائر/أختـي الزائرة أعضـاء المنتـدى يبذلون مجـهودات كبيرة من أجـل إفادتك .فبادر بالتسجيل لافـادتهم أو لشكرهم.ولا تبـق مجرد زائر فقط .نحن في انتظار ما يفيـض به قلمـك من جديد ومفـيد. .







قراءات وظيفية للمناهج الجديدة - افكار مستنبطة من الوثائق المرافقة - الدليل الوظيفي للمصطلحات الجديدة - مخططات سنوية - استعمالات زمن - كفاءات بانواعها - موارد معرفية - موارد منهجية وغيرها
...



***كل هذا وغيره تجدونه حصريا في منتديات الافق التربوي انتظرونا قريبا ****


 

 المربي وآداب التربية والتعليم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شيفاء الشفاء
عضو نشيط
عضو نشيط
شيفاء الشفاء


عدد المساهمات : 893
نقاط : 1810
تاريخ التسجيل : 20/02/2013

المربي وآداب التربية والتعليم Empty
مُساهمةموضوع: المربي وآداب التربية والتعليم   المربي وآداب التربية والتعليم Emptyالأربعاء 27 فبراير 2013 - 19:51

المربي و آداب التربية والتعليم

المعلم و الأستاذ والمربي والمؤدب أسماء لمسمى واحد هو العالم بالنسبة للمتعلم ، فكل من يملك معرفة ويتقن علما في فن من الفنون فهو عالم فيما يعلم ويفهم « وفوق كل ذي علم عليم » سورة يوسف آية 76وكل من يحسن تبليغ العلم وتعليمه لغيره حيث يجعل المتعلم عالما في ذلك العلم فهو معلم ، إذا فليس كل من يحمل العلم يحسن التعليم .
وكل من يقوم بتربية النشء ورعايتهم وتوجيههم وتهذيبهم وتأديبهم ،فهو مرب ومؤدب ، ورجل التربية الناجح هو من كان مربيا ومعلما .

صفـــــات المــربــــــــــي النــــــاجـــــــح : فالمربي المعلم هو الذي يقوم السلوك ويوجه العقل ويقدم العلم ويدرب على التعلم
ويعلم من لم يهتد إلى مفاتيح التعلم ، حتى يهتدي إلى حسن النظر ، وللمربي
المعلم صفات إن استمسك بها واتصف بها كان مربيا فعلا ، وكان معلما حقا .
واعلم أن صفات المربي الناجح هي صفات الداعية الحكيم ، والسياسي الحاذق
العليم والأمين الذكي الصابر الحليم .

أولا : العلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم : والعلم بالنسبة للمعلم يشمل المعرفة والثقافة والمناهج وعلم التعليم أو ما يعرف
بعلم "البيداغوجية " أوعلم المنهجيات الذي يقوم على مناهج علم النفس ومناهج
علم الاجتماع ، والأدب والفلسفة .

يقول ابن خلدون :" إن تعليم العلم من جملة الصنائع وذلك أن الحذق في العلم
والتفنن فيه والاستيلاء عليه ، إنما هو بحصول ملكة في الإحاطة بمبادئه
وقواعده ، والوقوف على مسائله ، واستنباط فروعه من أصوله ، وما لم تحصل
هذه الملكة لم يكن الحذق ف ذلك الفن المتناول حاصلا".

ثانيا :أن يكون متخلقا بأخـــلاق الرســـــل : بالصدق و الأمانة والصبر و التواضع والإخلاص وحسن السمت ، حيث يكون
حريصا كل الحرص على تبليغ كل ما يعلمه أنه صالح للمتعلمين ، وليتذكر
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم :« من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة
بلجام من النار» وليعلم المعلم في المدارس والثانويات والجامعات في هذا
العصر أنه سئل عندما عين ، وتعهد بأن يجيب إجابة كاملة عندما قبل التعيين ،
وإن بخل كان خائنا خيانة كبرى أي إذا تعمد عدم القيام بواجبه .

ثالثا :أن يكون متعففا لا يجري وراء المال : فالمعلم صاحب رسالة ورجل دعوة ، هدفه أن يرى ثمرة تربيته في نجاح
المتعلمين وهم يتحركون بما علمهم ليخترعوا وينتجوا وينفعوا الأمة .
ومن كان هدفه الثراء المادي ومسلك الشهوات والأرباح التجارية فعليه أن يترك
رسالة التعليم لأهلها ، فهي رسالة الأنبياء والصالحين من العلماء ، والرسالة
الشريفة لا يقوم بها إلا الشرفاء ولا أعني أن الذي يبحث عن الغنى المادي ليس
شريفا ، كما لا أعني أن المعلم لا يحتاج إلى المال ، وإن ما أعنيه معلوم عند أولي
الألباب عند المؤمنين الصادقين .

رابعـــــــا : حـــب مــــهنـــة التعليـــــــم : ليعلم الناس أن الرسوب الملاحظ في المدارس والثانويات والذي يعبر عن عجز
لدى المعلمين ، ويعبر عن تقصير كبير متعمد ، فإن السبب الأكبر في ذلك يعود
إلى أنهم يعملون بدون حب لهذه المهنة ، حيث قلوب بعضهم معلقة بالمادة ، حتى
إنك لتجد بعضهم يتغيب عن حصة التدريس لأنه مشغول بتجارة ما !! وقديما
قيل:" من طلب المال مال وزوال ، ومن طلب وظيفة لحبها بلغ الغايات والكمال" .
مهنة التربية والتعليم مهنة مقدسة ، لا يقوم بها إلا رجال تخلقوا بخلق الرسول
صلى الله عليه وسلم الذي كان معلما ، معلم الأمة .

خامسا: العدل في معاملة التلاميذ والطلبة : فالمعلم مطالب شرعا بأن يعامل كل التلاميذ بمبدأ المساواة الشرعية ،وعلامة
العدالة في معاملة المعلم للتلاميذ تظهر في نجاح كل تلميذ وأن يأخذ كل واحد منهم
القدر الكافي من العلم في مستواه حسب المنهاج ، وفشل التلميذ دليل على فشل
المعلم وذلك حسب معطيات محددة في دائرة مسؤولية المعلم ، فتدبر هذا ، إذا إن
واجب المعلم أن يعلم .
من آداب التربية والتعليم : عن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « فضل العالم على العابد
كفضلي على أدناكم » ثم قال : « إن الله وملائكته وأهل السماوات والأرض حتى النملة في
جحرها وحتى الحوت ، ليصلون على معلمي الناس الخير ».

هذا الفضل لا يناله إلا المعلمون الصالحون المصلحون الذين يعلمون لله ، ويعلمون بنصيحة
معاذ بن جبل " تعليم العلم لمن لا يعلمه صدقه وبذله لأهله قربة" ، تدبر كيف قال : لمن لا يعلمه.

ومن آداب التربية والتعليم اللين والرفق والرحمة بالمتعلمين ، ولذلك قال ابن خلدون رحمه الله
تعالى :"إن الشدة على المتعلمين مضرة بهم ، وذلك أن إرهاف الحد في التعليم مضر بالمتعلم ، سيما
في أصاغر الولد لأنه من سوء الملكة ، ومن كان مرباه بالعسف والقهر من المتعلمين أو الخدم سطا
به القهر وضيق على النفس انبساطها ودعاه إلى الكسل ، وحمل على الكذب ، الخبث ، وهو التظاهر
بغير ما في ضميره خوفا من العقاب ....." فتدبر هذا أيها الأستاذ.....

ويرى عن الرشيد أنه قال للمعلم :" عن أمير المؤمنين قد دفع إليك مهجة نفسه وثمرة قلبه ،
فصير يدك عليه مبسوطة وطاعته لك واجبة ، أقرته القرآن وعلمه الأخبار وروه الأشعار وعلمه
السنن وبصره بمواقع الكلام، ولا تمرن بك ساعة إلا وأنت مغتنم فائدة تفيده إياها ، من غير أن تحزنه
ولا تمعن في مسامحته فيستحلي الفراغ ويألفه ، وقومه ما استطعت بالقرب و الملاينة ، فان أباهما
فعليك بالشدة والغلظة ." وتدبر كيف قال : (في الحكمة) لا في طرد......

ومن مقومات نجاح المعلمين في تعليم المتعلمين : أن يجعل المتعلمين الذين يعلمهم في مكانة أولاده يتابعهم باهتمام متواصل
في المدرسة وفي الحي ، ويقومهم يوميا بالملاحظة ، ويجعل المدرسة التي
يعلم فيها في مركز الاهتمام بالوسائل والعناية والتجميل والإعداد والتزيين
أكثر من بيته ، وأن يواصل طوال حياته المهنية المطالعة والبحث والإعداد
وأن يجتهد في تحضير الدروس ، وأن لا يقدم درسا لتلاميذه إلا إذا أحاط
بكل القواعد والمعلومات وتمكن من الطرائق وأحضر الوسائل ، لأن تقديم
المعلومات الخاطئة أخطر وأفسد وأضر على المتعلم من عدم تعليمه فافهم
هذا أيها المربي المعلم .

وتذكر دائما قول أحمد شوقي :

وإذا المعلم ساء لحظ بصيرة جاءت على يده الأجيال حولا .

نعم إن المعلم إذا اخطأ وتهاون جاءت الأجيال مريضة وأصابت المجتمع نكبة من غفلته وتقصيره ، ولتعلم أيها المربي المعلم شرف ودقة وخطورة مهنتك ، أذكرك بقصيرة ، ولتعلم أيها المربي المعلم شرف ودقة وخطورة مهنتك ، أذكرك بقصيدة الشاعر أحمد شوقي ،فإنه قد لخص فيها إبعاد دور المعلم ، نختار لك هذه الأبيات :

قم للمعلـــم وفـــــه التبجيــــــلا كاد المعلم أن يكون رسولا
أعلمت أشرف أو أجل من الذي يبني وينشئ أنفسا وعقولا
سبحانك اللهــــم خــير معلــــم علمت بالقلم القرون الأولى
أخرجت هذا العقل من ظلماتـه وهديته النور المبين سبيلا
وطبعته بيـد المعلـــــم تــــارة صدئ الحديد وتارة مصقولا





من رسالة التربية والتعليم لـ :أبي سيد حامد محمد مكركب .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
مــــديـــر المنتــــدى
مــــديـــر المنتــــدى
Admin


عدد المساهمات : 2023
نقاط : 4933
تاريخ التسجيل : 28/01/2013

المربي وآداب التربية والتعليم Empty
مُساهمةموضوع: المـــــــربي وتحـــديــات العصــــــــر    المربي وآداب التربية والتعليم Emptyالأربعاء 27 فبراير 2013 - 20:26

تعريف المعلم المربي
المعلم هو من يتخذ مهنة التعليم، وهو من يقوم بإيصال المعلومات إلى المتعلمين .
وصفة المربي هي من التربية ، والتربية في اللغة بمعنى التغذية لكل ما يزيد ، لأن ربا بمعنى زاد ، والمقصود بها في هذه المحاضرة هي الزيادة في الدين والخلق، فالمعلم يسعى لزيادة المتعلمين في دينهم وأخلاقهم، تطبيقاً للعلم الذي يتعلموه .( )
تحديات العصر : هي الصعوبات التي تواجه المعلم المربي في الوصول إلى مقصوده في تربية النشء .

يحلو لي أن أستهلّ حديثي باقتباس هذين البيتين المشهورين لأحمد شوقي:
"قُم للمعلّمِ وفِّهِ التبجيلا ***كاد المعلّم أن يكون رسولا" . " أرأيتَ أشرفَ أو أجلّ منَ الذي *** يبني ويُنشئُ أنفسًا وعقولا"!
فأقول لأمير الشعراء: لا فُضَّ فوكَ! وبوركتَ على هذه الدرر! لكنّني في الوقت نفسه، لا يمكنني أن أتجاهلَ ما قاله شاعر فلسطين إبراهيم طوقان بعد أن جرّب مهنة التدريس وذاق الأمرّين منها، فهو يردّ على شوقي قائلا:
اقعُد فديتُك هل يكونُ مبجّلًا*** من كان للنشءِ الصغارِ خليلا
ويكادُ يفلقني الأّميرُ بقوله*** كاد المعلمُ أن يكون رسولا
لو جرّب التعليمَ شوقي ساعةً *** لقضى الحياةَ شقاوةً وخمولا
ويختتم إبراهيم طوقان قصيدته الناقمة على مهنة المعلّم بقوله:

لا تعجبوا إن صحتُ يومًا صيحةً *** ووقعتُ ما بينَ البنوك قتيلا
يا مَن يريدُ الانتحارَ وجدتَه *** إنَّ المعلمَ لا يعيشُ طويلا

يجب أن نعترف ونقرّ مع طوقان : إنَّ مهنةَ المعلّم مهنة صعبة مضنية تؤدي إلى تآكل أو انسحاق المعلّم المخلص المنتمي، وتزداد أعباؤها أمام التحدّيات التي يشهدها عصرنا الحالي، والتي أهمّها:
التحدّي الثقافيّ - بظهور ما يعرف بالعولمة والانفتاح على ثقافات الدول المتقدّمة..
التحدّي التكنولوجي المعرفيّ – المتمثّل بثورة المخترعات ووسائل الاتصال الحديثة وبانفجار المعرفة ... فالعالمُ أصبح كقرية صغيرة، والمعلومات تتزايد وتتغيّر وتتقادم بشكل مذهل...
التحدّي الاقتصادي – أصبح رأس المال المعرفيّ/المعلوماتيّ أكثر أهميّةً من رأس المال الماديّ – الموادّ الخام – وأهمّ من السلع الماديّة!
التحدّي القيميّ – التغيّرات السريعة المتلاحقة في التكنولوجيا والعلوم والاتصال والاقتصاد زعزعت الكثير من القيم والعادات الإيجابيّة التي نعتزّ بها ، وينبغي تأصيلها والحفاظُ عليها!
إذن، لمواجهة هذه التحديات وغيرها - ما هي رسالة المعلّم/ المربّي في مجتمعنا العربّي؟ وهنا سأقتصر على الخطوط العريضة، وآمل أن أتمكّن في المستقبل القريب من التوسّع والتفصيل!
لمواجهة التحدّي الثقافيّ: يجب أن تكون رسالة المعلّم عندنا ترسيخ الانتماء الوطنيّ/القوميّ، وتعزيز الهويّة الثقافيّة القوميّة مع الانفتاح الواثق على الثقافات الأخرى وبدون الانغلاق والتقوقع!
لمواجهة التحدّي التكنولوجي المعرفيّ: يجب أن لا يكون دور المعلّم الأساسي نقلَ المعرفة للطلاب، بل خلقَ حبّ المعرفة وزيادة الحافز للتعلّم، وأن يعمل على إكسابهم مهارات التعلّم الذاتي المستقلّ، وتنمية مهارات التفكير العليا من: تحليل واستنباط ونقد ومقارنة وإبداع...
ولمواجهة التحدّي الاقتصاديّ: العمل على ربط التعليم/التعلّم بالواقع المعيش، وإكساب المتعلّمين المهارات الحياتيّة الضروريّة، والمرونة في التعامل مع المستجدّات، وإتقان لغات أجنبيّة – ليس على حساب لغة الأمّ – وتأتي مهارة استخدام الحاسوب والشبكة العنكبوتية بنجاعة ضمن التعامل مع هذا التحدّي!
التحدّي القيميّ – أوّلا يجب التأكيد على دور المعلّم ورسالته كقدوة وكنموذج يُحتذى ويُحاكى من طلابه، فالعلاقات الإنسانيّة مطلوبة، واحترام الطلاب - على اختلافهم – وقبولُهم وتشجيعهم والإيمانُ بقدراتهم كلّ ذلك يسهم في بناء شخصيّاتهم المنشودة.
كذلك، يجدر بالمعلّم أن يسعى جاهدًا لتعزيز القيم والمثل الحميدة التي تحقّق المجتمعَ العادل الآمن المتسامح المتكافل! أنّي أؤمن بكم وبدوركم القياديّ الفاعل مع الطلاب وفي تعاملكم مع جميع شرائح المجتمع خارج المدارس،
وأخيرًا: لنعملْ على خدمة مجتمعنا وأهلنا بالتكاتف والتعاضد والمحبّةّ والإخلاص! فهذه رسالةٌ وأمانةٌ في أعناقنا ما دامت قلوبُنا تنبضُ بالحياة!
قال تعالى: "وقُل اعملوا فسيرى اللهُ عملَكم ورسولُه والمؤمنون" صدق الله العظيم
الكاتب: د. محمود أبو فنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sec-05.forumalgerie.net
 
المربي وآداب التربية والتعليم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ممارسة المربي(ة) للرياضيات في التربية التحضيرية
» مهم لنجاح المربي
» من صفات المربي الفعال ( امتلاك مفاتيح القلوب )
»  نشاط التربية المدنية في التربية التحضيرية
» أي نوع من التربية هذه ؟؟؟؟؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـــديات الأفـــــــــق التـــربــــوي  :: منتـــدى طـــرائق واستــراتيجيــــات التــدريــس :: أفكـــــار تــربــويـــــــــة ،طـــرائــــق ومنهجيــــات-
انتقل الى: